Alqasidah.com: The Interactive Poetry Cafe
لنجعل الشعر جزءاً من حياتنا اليومية
"وما هو الأدب؟ هو عملية الفرز المستمر لما هو جيد وجدير بالبقاء وطرح الرديء والذي سيسقط من تلقاء نفسه على كل حال" - جبرا إبراهيم جبرا
اقتباسات
آخر الشعراء المضافين
آخر القصائد المضافة
خديجة غزيّل
قتلٌ رَحِيم
9 | 0 | 0محمود درويش
تنسى كأنك لم تكن
11 | 0 | 0فاروق دربالة
زَهْرُ المسَرَّات
23 | 0 | 0سامر خير
لا أَقُولُ لَكُم
37 | 0 | 0عمار الشامي
الوجود بتوقيت صنعاء
22 | 0 | 0حسن بعيتي
لم أقترفْ إثماً جديداً
297 | 5 | 1ماثيو أولزمان
رسالة إلى الشخص الذي نحت الأحرف الأولى من اسمه على أقدم شجرة صنوبر طويلة الأوراق في أمريكا الشمالية
97 | 0 | 0جاك بريفير
القط والطائر
120 | 0 | 0نيكيتا جيل
ساحرة
100 | 5 | 0المنصة النقدية
![]() 845 |
حداثة القصيدة العربية وتقنية القناع - نقل أم توظيف؟ يمنى العيد تشكِّل الحداثةُ مهاداً نظريّاً وإطاراً تاريخيّاً لـ "قصيدة القناع" كما عَرفَها الشعرُ العربيُّ الحديث. ويمكن القولُ، بدايةً، بأنّ الحداثة فعلُ تجاوزٍ مستمرّ يفضي إلى نهوض الأدب أو الفنّ في بنيةٍ مفتوحة، وذلك على قاعدةِ علاقةِ ما هو فنٌّ أو أدبٌ بالإنسان في معناه المتجذِّر في الزمن والنافذِ إلى جوهر الحياة. على أنّ القول بأنّ الحداثة فعلُ تجاوزٍ ليس منعزلاً عن منظورٍ فكري تَحَكّم برؤية الحداثيين العرب إلى الإنسان في واقعه وتاريخه، وفي أشكال صراعه ضدّ الموت، ومن أجل حياةٍ لا يزال يَحْلم بها. وعليه، ينطوي فعلُ التجاوز على هدمٍ وبناء: إنّه هدمٌ لتقاليدِ بنيةِ الشكل المنغلقة على مضامينها؛ وبناءٌ لشكلٍ فنيّ قابلٍ باستمرارٍ للتجدُّد تعبيراً عن حلم الإنسان ومسعاه إلى تحقيقه. ولا يستهدف الشكلُ المتجدِّدُ الوصولَ إلى بنيةٍ محدَّدة، أو إلى ما يعيد البنيةَ إلى ثوابتَ تُعرَّف بها؛ ذلك لأنّ مثلَ هذا الاستهداف يعني استهدافَ الوصولِ إلى ما يَكْتمل ويَقْبل انغلاقَه على اكتماله؛ وهو ممّا يَحْمل على الركون، ويشي بنهايةٍ أو ركودٍ للفاعليّة ولحركةِ تخلّقها. وفي حين يستدعي المكتمِلُ فكرةَ النموذج المنجَز، الذي يفترض التقليدَ، تستهدف الحداثةُ هدمَ النموذج بمعناه هذا، فتفكِّك لغتَه لارتباطها بتكريس قيمه وثباتِ صورها في الوعي الجمعي. كتبت عام: 2007
شعراء مذكورون |
![]() 74 |
أمجد ناصر في مُلاحقة العَلامة موزة العبدولي يُلاحق الشاعر الأردني أمجد ناصر (1955 – 2019) علاماته الكونية في ديوانه "كُلَّما رأى علامة" الصادر سنة 2005 عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، ليصبح ترقّب العلامات هو جوهر التجربة وشعلتها، فحالة الانتظار موصولة ببشارة المعنى الضمنيّ للعلامة، هذه المعاني التي تتصل بالاختيار الأمثل، والإرشاد الكونيّ لمستقبلٍ أكثر ازدهاراً. لكن للعلامة أسرارها المكنونة، وتأويلاتها المُتعددة في فضاء التفسير، ففي رحلة الاقتناص تتسيَّد حالة القلق الدائم والإحباط المدقع من عبثية الانتظار، أو في أسوأ الخيبات؛ التأويل الخاطئ للعلامة. كتبت عام: 2022
شعراء مذكورون |
مواليد ووفيات مثل هذا اليوم
جماعة أبولو الأدبية
وفيات 2021 من الشعراء
قصائد ملقاة ومغناة