نهاية العالم - ميلو نيتو | اﻟﻘﺼﻴﺪﺓ.ﻛﻮﻡ

شاعر برازيلي يصوغ شعره كتقليد للغة التواصلية، بمعنى لغة نثرية، فارضا على صياغته خياراً لفظياً شعرياً جديداً، وهذا ما أملى على النقاد القول بأنه «لغة الحجر» بمعنى لغة تستند الى الكلمات الملموسة او المحسوسة والى اللاشخصانية الموضوعية متخذة كنقطة انطلاق نوعا من رفض «الإلهام»، وهو حاصل على جائزة نيوستات للأدب عام 1992 (1920-1999)


1242 | 0 |




عند نهاية عالم الكآبة
يقرأ الرجال الصحف.
ما أقصده الرجال غير المبالين بأكل البرتقال
الملتهب كما الشمس.

أعطوني تفاحة ليذكروني
بالموت. أعلم أن تلغراف المدن
يطالب بالكيروسين. الخِمار
الذي رأيته طائراً
سقط داخل الصحراء.

لا أحد سيكتب القصيدة النهائية
حول عالم الساعة الثانية عشرة هذا.
بدلاً من جزعي من يوم الحساب
فإن ما يقلقني هو الحلم الأخير.







(ﺟﻤﻴﻊ ﺗﺮﺟﻤﺎﺕ فوزي محيدلي)
اﻟﺘﻌﻠﻴﻘﺎﺕ (0)   
O Fim Do Mundo


No fim de um mundo melancólico
os homens lêem jornais.
Homens indiferentes a comer laranjas
que ardem como o sol.

Me deram uma maçã para lembrar
a morte. Sei que cidades telegrafam
pedindo querosene. O véu que olhei voar
caiu no deserto.

O poema final ninguém escreverá
desse mundo particular de doze horas.
Em vez de juízo final a mim me preocupa
o sonho final.





الموقع مهدد بالإغلاق نظراً لعجز الدعم المادي عن تغطية تكاليف الموقع.

يمكنك دعمنا ولو بمبلغ بسيط لإبقاء الموقع حياً.