سونيتة - بيلي كولينز | اﻟﻘﺼﻴﺪﺓ.ﻛﻮﻡ

شاعر أميركي یتمیز شعره بكسر جمیع الأشكال والأوزان التقليدية فهو یكتب شعرا متحررا من جمیع القیود وله أیضا آراء حول الغموض في الشعر وتعقید الشكل الشعري وفي تأويل القصائد یعبر فيها عن انحيازه إلى البساطة ووضوح التعبیر والشعر الذي يسهل فهمه ، معترضا على الشعر الذي یكتبه الشعراء لغیرھم من الشعراء ولیس لجمهور عریض من القراء (1941-)


1101 | 0 |




كل ما نحتاجه أربعة عشر بيتا،
حسنا، والآن ثلاثة عشر،
وبعد هذا البيت دزينة فحسب
لكي نطلق سفينة صغيرة
في بحار الحب التي تعصف بها الرياح
بعد ذلك يتبقى عشرة
مثل صفي حب الفاصوليا.

كم تسير الأمور بسهولة ما لم تصبح إليزابيثيا
وتصر على قرع الطبول الأيامبية
وعلى وضع القوافي عند نهايات الأبيات
واحدة لكل مرحلة من مرحل الصلب.

ولكن انتظر هنا ريثما نتحول
إلى الستة الأخيرة حيث سيتم حل كل شيء،
حيث الشوق والصبابة سينتهيان،
حيث ستقول لورا لبترارك أن يضع القلم
و أن يخلع سرواله القروسطي المضحك ذلك
ويطفئ النور، ويأتي أخيرا إلى الفراش.







(ﺟﻤﻴﻊ ﺗﺮﺟﻤﺎﺕ عادل صالح الزبيدي)
اﻟﺘﻌﻠﻴﻘﺎﺕ (0)   
Sonnet


All we need is fourteen lines, well, thirteen now,
and after this next one just a dozen
to launch a little ship on love's storm-tossed seas,
then only ten more left like rows of beans.
How easily it goes unless you get Elizabethan
and insist the iambic bongos must be played
and rhymes positioned at the ends of lines,
one for every station of the cross.
But hang on here while we make the turn
into the final six where all will be resolved,
where longing and heartache will find an end,
where Laura will tell Petrarch to put down his pen,
take off those crazy medieval tights,
blow out the lights, and come at last to bed.



الموقع مهدد بالإغلاق نظراً لعجز الدعم المادي عن تغطية تكاليف الموقع.

يمكنك دعمنا ولو بمبلغ بسيط لإبقاء الموقع حياً.