إميلي ديكنسون | القصيدة.كوم

إميلي ديكنسون

Emily Dickinson

من أمهات الشعر الأمريكي المعاصر، عرفت بعد وفاتها (1830-1886)


171923 | 57 | 13 | 94 | إحصائيات الشاعر


لاَ أَستطيعُ العيشَ معكَ

(I Cannot Live With You)

4.6k | 5 | 1 | 0

يَا قلبُ، سوفَ ننساهُ!

(Heart, We Will Forget Him)

3.1k | 5 | 3 | 0

الوجعُ يحملُ قطعةً من الفراغ

(Pain Has an Element of Blank)

2.9k | 5 | 1 | 0

لم أملك الوقت لأكره

(I Had No Time To Hate, Because)

2.6k | 5 | 2 | 0

تَركْتَ لِي

(You Left Me ’€”Sire’ T”two Legacies)

2.5k | 5 | 1 | 0

لو...

(If I Can Stop One Heart From Breaking,)

2.5k | 5 | 1 | 0

رسالتي إلى العالم

(This Is My Letter To The World,)

1.7k | 5 | 1 | 0

[إن لم أكن على قيد الحياة]

(If I shouldn't be alive)

1.2k | 5 | 1 | 0

[واسعاً اصنعْ هذا السرير]

...

1.1k | 5 | 1 | 0

لأني لم استطع التوقف للموت

(Because I Could Not Stop for Death)

22.3k | 4 | 4 | 0

أنا لا أحد .. مَن أنت ؟

(I’m Nobody! Who Are You?)

7k | 4 | 4 | 0

يَا جنَّةَ عَدْن، تَعالي ببطءٍ!

(Come Slowly)

1.8k | 4 | 2 | 0

القصيدة 1150

(How many schemes may die)

1.7k | 4 | 1 | 0

شعرت أن ثمة مأتما في رأسي

(I Felt A Funeral, In My Brain)

6.7k | 0 | 3 | 0

مَنحتُ نَفْسي لهُ

(I Gave Myself To Him)

3.6k | 0 | 1 | 0

ليالٍ جامحة!

(Wild Nights! Wild Nights!)

3.4k | 0 | 1 | 0

نُربّي الحبَّ مثل كلِّ شيء آخر

(We Outgrow Love Like Other Things)

2.4k | 0 | 2 | 0

الأشياء التي لها أجنحة

(Some Things That Fly There Be)

2.2k | 0 | 1 | 0

ليستْ لديَّ حياةٌ، ولكنْ هذهِ

(I Have No Life But This)

2.1k | 0 | 1 | 0

النجاح يصبح حلوا

(Success Is Counted Sweetest)

2.1k | 0 | 1 | 0

المقبرة المنسية

(After a hundred years)

2.1k | 0 | 1 | 0

مت من أجل الجمال

(I Died For Beauty)

2.1k | 0 | 2 | 0

سماع طير يغني

(To Hear An Oriole Sing)

2.1k | 0 | 1 | 0

فيما بعد الوجع الأكبر

(After Great Pain, a Formal Feeling Comes)

1.9k | 0 | 1 | 0

المسرّة

(Exultation Is The Going)

1.9k | 0 | 2 | 0

الفراشةُ غبارٌ مكرّمٌ

(The Butterfly in honored Dust)

1.8k | 0 | 1 | 0

ذلكَ الحبّ هو كلّ ما كان

(That Love is all there is)

1.8k | 0 | 1 | 0

تموت الكلمة

(A word is dead)

1.7k | 0 | 2 | 0

زهرة قطبية ضئيلة

(As If Some Little Arctic Flower)

1.7k | 0 | 2 | 0

يَجري إِليكَ نَهري

(My River Runs To Thee)

1.6k | 0 | 2 | 0

في بلاد لم أرها قط

(In Lands I Never Saw)

1.6k | 0 | 1 | 0

الوداع

(Farewell)

1.5k | 0 | 1 | 0

فخورٌ قَلبي المكسورُ

(Proud of My Broken Heart)

1.5k | 0 | 1 | 0

الفكرة المفقودة

(I Felt A Cleaving In My Mind)

1.5k | 0 | 2 | 0

زوجةٌ أَنا

(I’m “Wife” and I’ve Finished That)

1.4k | 0 | 1 | 0

الحبُّ هوَ الأَماميُّ فِي الحياةِ

(Love Is Anterior to Life)

1.4k | 0 | 2 | 0

أُخبِّئُ نفْسِي فِي زَهرتي

(I Hide Myself Within My Flower)

1.4k | 0 | 1 | 0

قلتُ، كانَ شيئًا مهيبًا

(A Solemn Thing; It Was; I Said)

1.4k | 0 | 1 | 0

لأَنَّني أَحببتُ دائمًا

(That I Did Always Love)

1.4k | 0 | 1 | 0

الذي لم يجد السماء في الأسفل

(Who Has Not Found The Heaven Below)

1.4k | 0 | 1 | 0

هلْ لديكَ غديرٌ فِي قلبِكَ الصَّغيرِ

(Have You Got A Brook In Your Little Heart)

1.4k | 0 | 1 | 0

وثبت الزهرة فوق خدها

(The Rose Did Caper On Her Cheek)

1.4k | 0 | 1 | 0

صخرة صغيرة

(How happy is the little stone)

1.3k | 0 | 1 | 0

ضجيج في الدار

(The Bustle in a House )

1.3k | 0 | 1 | 0

كلمة هروب

(I Never Hear The Word “Escape”)

1.3k | 0 | 1 | 0

أَبي، لاَ أَجلبُ إِليكَ نفْسِي

(Father, I Bring Thee Not Myself)

1.3k | 0 | 1 | 0

في غفلة تنمو الجبال

(The Mountains’€”grow Unnoticed)

1.3k | 0 | 1 | 0

ثمةَ شيءٌ صغيرٌ لنبكي عليهِ

(It's Such A Little Thing To Weep)

1.3k | 0 | 1 | 0

كتاب

(He ate and drank the precious Words)

1.3k | 0 | 1 | 0

الوردة الصغيرة

...

1.3k | 0 | 1 | 0

بينما أهم بحل ّ مسائلي،

(Low At My Problem Bending)

1.3k | 0 | 1 | 0

وضعت قوتي في يدي

(I Took My Power In My Hand)

1.3k | 0 | 1 | 0

لم أر السباخ الموحلات

(I Never Saw A Moor)

1.3k | 0 | 1 | 0

يفعلُ الحبّ كلّ شيءٍ

(Love can do all but raise the Dead)

1.2k | 0 | 1 | 0

اللَّقبُ الإِلهيُّ هوَ لِي

(Title Divine - Is Mine!)

1.2k | 0 | 1 | 0

طنينُ نحلةٍ

(The Bumble of a Bee)

1.2k | 0 | 1 | 0

السماءُ واطئة .. الغيوم وضيعة

(The Sky Is Low, The Clouds Are Mean,)

1.2k | 0 | 1 | 0

لم نعرف أننا بالأعالي

(We Never Know How High We Are)

1.2k | 0 | 1 | 0

اسمَحُوا لِي أَن لاَ أُفسدَ ذلكَ الحلمَ المثاليَّ

(Let Me Not Mar That Perfect dream)

1.2k | 0 | 1 | 0

غير مرئية

...

1.2k | 0 | 1 | 0

يجبُ أَن يكونَ صَديقي طائرًا

(My Friend Must Be a Bird,)

1.2k | 0 | 1 | 0

أخيراً ترافقنا التجربةُ ـ

(Experiment escorts us last)

1.2k | 0 | 1 | 0

أَسكنُ معهُ، وأَرى وجهَهُ

(I Live with Him, I See His Face)

1.2k | 0 | 1 | 0

تعويض

(For Each Ecstatic Instant)

1.2k | 0 | 1 | 0

الكتاب

...

1.1k | 0 | 1 | 0

مَاذا لَو أَقولُ إِنَّني لنْ أَنتظرَ؟

(What if I say I shall not wait!)

1.1k | 0 | 1 | 0

لا وجود لسجين

(No Prisoner be)

1.1k | 0 | 1 | 0

ليالٍ جامحة! ليالٍ جامحة!

...

1.1k | 0 | 1 | 0

رحلتُ ـ إلى يومِ الدينونةِ ـ

(Departed to the judgment)

1.1k | 0 | 1 | 0

يطلبُ القلبُ لذّةً ـ في البدايةِ

(The Heart Asks Pleasure First)

1.1k | 0 | 1 | 0

كي نفرّ من الذكرى

(To Flee From Memory)

1.1k | 0 | 1 | 0

نِلتُ سهمًا هُنا

(I've got an arrow here)

1.1k | 0 | 1 | 0

أقدام جديدة تطأ حديقتي

(New Feet Within My Garden Go)

1.1k | 0 | 1 | 0

العربة

(The Chariot)

1.1k | 0 | 1 | 0

التلال ترفع رؤوسها

(The Hills Erect Their Purple Heads)

1.1k | 0 | 1 | 0

قد حان لي وقت الصلاة

(My Period Had Come for Prayer )

1.1k | 0 | 1 | 0

إِذا كنتَ مُقبلاً فِي الخريفِ

(If You Were Coming In The Fall,)

1.1k | 0 | 1 | 0

فليحذرِ الجرّاحون

( Surgeons Must Be Very Careful)

1.1k | 0 | 1 | 0

بابٌ مفتوحٌ على شارعٍ

(A Door just opened on a street)

1.1k | 0 | 1 | 0

الثورة

(Revolution Is The Pod)

1.1k | 0 | 1 | 0

الأحمرُ ـ حريقٌ ـ هو الصبحُ ـ

(The Red—blaze—is The Morning)

1.1k | 0 | 1 | 0

صغرى الأنهار

(Least Rivers)

1k | 0 | 1 | 0

رَفعتْ مَطلبًا لهُ، وهَوتْ

(She Rose To His Requirement)

1k | 0 | 1 | 0

الكثيرون يعبرون نهر الراين

(Many Cross The Rhine)

1k | 0 | 1 | 0

الصديق الظليل

...

993 | 0 | 1 | 0

زهرة

...

992 | 0 | 1 | 0

[حياتي انطوت مرتين قبل انطوائها]

...

990 | 0 | 1 | 0

[إنه كل ما علي أن أحضره اليوم ،]

...

981 | 0 | 1 | 0

[قال الموت للعاطفة:]

...

976 | 0 | 1 | 0

[لم يكن هو الموت، إذ وقفت]

...

975 | 0 | 1 | 0

سمعت صوت طنين ذبابة

...

960 | 0 | 1 | 0

[تعبث الرياح ]

...

900 | 0 | 1 | 0

رشفة من الحياة

(Draught of life)

680 | 0 | 1 | 0

الكتاب

...

640 | 0 | 1 | 0

ولدت إيميلي ديكنسون في أمهرست (ماساشوستس) العام 1830، وهي الابنة الوسطى لثلاثة أبناء من إحدى العائلات المحافظة والعريقة في نيوإنغلند، كان لجدها دور في تأسيس جامعه إميرهست. والدها إدوارد ديكينسون رجل الدولة والسياسي ذو النزعة الوطنية، أخوها أوستن تعلم في مدرسة القانون وعمل كمحام، تزوج سوزان جيلبرت التي كانت مقربة بشكل خاص من إميلي، أما أختها الشقيقة ﻻفينيا فلقد عاشت في عزلة مماثلة لعزلة إميلي. هكذا كانت حلقة العائلة، المكونة من الأخت والأخ وزوجته، الحلقة الأكثر إلهاما لملكات إيميلي الشعرية ــ بحسب رأي النقاد. «صوفية نيوإنغلند» ــ كما أطلق عليها لاحقا ــ ظلت في بلدتها منذ نشأت حتى وفاتها، ولازمت منزلها الذي لا يزال قائما حتى الآن كمتحف خاص بها، وكانت لا تفارقه إلا في الضرورة القصوى. على امتداد حياتها القصيرة نشرت إيميلي عشر قصائد، وخبأت لنا في خزانتها ما يناهز الألفي قصيدة جمعتها على طريقتها في مجلدات كثيرة، نشر أول تلك المجلدات بعد رحيلها بأربعة أعوام، ونشر آخرها العام 1955. تركت ديكنسون وراءها إرثا غزيرا والكثير من الألغاز والحكايات حول حياة سرية مفرطة في العزلة في زمن العالم الجديد. فبحلول العام 1860 عاشت ديكينسون في عزلة شبه تامة عن العالم الخارجي، لكنها داومت بانتظام على المراسلة (تجاوز عدد رسائلها الألف رسالة)، أما بالنسبة إلى قراءتها الشعر، فالأرجح أنها إن كانت قرأت بعض قصائدها فذلك لم يتجاوز نطاق العائلة والمقربين فقط. شعر ديكينسون يعكس الوحدة، والمتحدث في قصائدها يعيش حالة من العوز، لكن لا تكاد تفارقه لحظات حميمية ملهمة تنبعث منها الحياة وتلوح فيها السعادة. تأثرت الشاعرة بالشعر الميتافيزيقي في القرنين السابع عشر والثامن عشر، بالإضافة إلى تأثرها بالضرورة بالبيئة المسيحية المحافظة لنيوإنغلند في تلك المرحلة. أحبت شعر روبرت وإليزابيث باريتي برونينغ وجون كيتز، ولم تهتم كثيرا بالشعراء الذين عاصروا تلك الفترة أمثال ويتمان، رغم أنها وويتمان اعتبرا بعد ذلك الصوتين المؤسسين للحركة الشعرية الحديثة في أمريكا على امتداد قرنين من الزمن. لم تنل ديكنسون التقدير اللائق خلال حياتها رغم غزارة إنتاجها، ومرد ذلك طبيعة كتابتها الاعتزالية. بعد وفاتها في مسقط رأسها إميرهست العام ١٨٨٦، اكتشفت عائلتها حوالى 1800 قصيدة، أو ما يمكن تسميته «ملزمات»، تم ترتيبها بشكل دقيق بحيث تكونت الملزمة الواحدة من خمس أو ست أوراق قرطاسية تم تخييطها وطوي ما يعتقد أنه نسخة نهائية من القصائد، وقد اتبعت ديكنسون نمطا معينا في كتابة اليد وتنسيقا مختلفا من ملزمة إلى أخرى كأن تكتب الكلمات بشكل عمودي أو أفقي؛ ما جعل الترتيب النهائي لمجموعاتها يتأخر حتى العام 1981 عندما اعتمد رالف فرانكلين تقنيات متقدمة للكشف باستخدام الأدلة الفيزيائية في المخطوط الأصلي ومقارنة النصوص وطريقة الكتابة، وباتت طبعة «مخطوط أعمال إيميلي ديكنسون» (بلكناب برس، 1981)، الطبعة التي هي الأقرب إلى الترتيب الصحيح. المصدر: شريف بقنة الشهراني

مزايا إنشاء الحساب تسجيل الدخول