عزرا باوند | القصيدة.كوم

عزرا باوند

Ezra Pound

عزرا باوند هو الذي غيّر شكل الشعر الأميركي كجزء من الحركة الحداثية والتصويرية وما سمِّي بالحركة الدَّواميَّة (1885-1972). تم ترشيحه لجائزة نوبل للآداب 16 مرة في الفترة ما بين (1955-1972)


36966 | 4 | 8 | 33 | إحصائيات الشاعر


النشيد الثالث عشر

(Canto XIII)

1.6k | 5 | 1 | 0

فتاة

(A girl)

2.4k | 0 | 2 | 0

في محطة المترو

(In a Station of the Metro)

2.3k | 0 | 2 | 0

خلود

(An Immorality)

2.3k | 0 | 2 | 0

البقية

(The Rest)

1.7k | 0 | 1 | 0

تأمُّل

(Meditatio)

1.5k | 0 | 1 | 0

الصورة

(The Picture)

1.5k | 0 | 1 | 0

أبريل

(April)

1.5k | 0 | 1 | 0

الفن عام 1910

(L'Art, 1910)

1.5k | 0 | 1 | 0

قط أليف

(Tame Cat)

1.4k | 0 | 1 | 0

التواليت الجميل

(The Beautiful Toilet)

1.4k | 0 | 1 | 0

المولود

(The baby)

1.4k | 0 | 1 | 0

عباءة

(The Cloak)

1.3k | 0 | 1 | 0

شذرات

...

1.1k | 0 | 1 | 0

العودة

...

889 | 0 | 1 | 0

آنَسْتُ ريحاً خفيفةً بينَ أصابعي

...

860 | 0 | 1 | 0

العُليَّةْ

(The Garret)

823 | 0 | 1 | 0

الملّاح

( The Seafarer)

821 | 0 | 1 | 0

العيون

...

767 | 0 | 1 | 0

مجاز الرقصة

...

758 | 0 | 1 | 0

بعيداً عن مصر

(De Ægypto)

729 | 0 | 1 | 0

الربيع

...

717 | 0 | 1 | 0

أغنية الرماة في "شو"

...

715 | 0 | 1 | 0

وهكذا في نينوى

(And Thus In Nineveh)

713 | 0 | 1 | 0

أنشودة الصاحب الطيب

(Ballad of the Goodly Fere)

713 | 0 | 1 | 0

الشجرة

...

695 | 0 | 1 | 0

روما

(Rome)

692 | 0 | 1 | 0

النشيد XLVII

...

692 | 0 | 1 | 0

ترنيمة المصاعد

...

689 | 0 | 1 | 0

في إطراء سكستوس بروبرشيوس

...

678 | 0 | 1 | 0

أهل الجنوب في البلاد الباردة

...

657 | 0 | 1 | 0

النشيد CXV

...

653 | 0 | 1 | 0

ليو تشي إي

...

639 | 0 | 1 | 0

عزرا لوميس باوند الذي غيّر شكل الشعر الأميركي كجزء من الحركة الحداثية والتصويرية وما سمِّي بالحركة الدَّواميَّة (أيضاً عُرفت باسم «جماعة لندن»، وضمّت العديد من الفنّانين التشكيليين والأدباء وفيهم مؤسِّسها لويس وندام، وهي نموذج لم يكن ناضجاً يقترب في رؤيته كثيراً مما يُعرف الآن بـ: الحركة المفاهمية)، ولد في آيداهو العام 1885. تلقّى تعليمه في جامعة بنسلفانيا وكلية هاملتون. بعد خسارته أول فرصة للتدريس في بلده، انتقل إلى إنكلترا، حيث كان الصديق اللصيق للشاعر الكبير ويليام بتلر ييتس، وكان يعتبره أعظم شاعر على قيد الحياة في ذلك الوقت. تزوّج باوند من دورثي شكسبير ابنة العشيقة السابقة لوليام بتلر ييتس. وخلال هذا الوقت، لعب دوراً أساسياً في تعزيز الحركتَين التصويرية والدوامية، وقد أسهم ييتس وباوند في بدايات الحداثة الإنكليزية. كثير من الشعراء الأميركيين، بما فيهم أصدقاء الكلية لباوند (ويليام كارلوس ويليامز وهيلدا دوليتل)،
ساهموا في هذه الحركات التي أثّرت في مستقبل الشعر الأميركي. مع بداية الحرب العالمية الأولى خاب أمل باوند وترك إنكلترا. وبحلول العام 1924 كان باوند قد استقرّ بصفة دائمة في إيطاليا مع عائلته. وخلال الحرب العالمية الثانية، كان أحد أشهر مؤيّدي نظام موسوليني، بل وكان منظِّراً لدول المحور! كتاباته وخطاباته الإذاعية في تلك الفترة ألصقت به تهمة الخيانة من بلده الأم. وفي نهاية المطاف قبضت عليه قوّات إيطالية مساندة للحلفاء، وتمّ تسليمه إلى الولايات المتحدة التي حاكمته بتهمة الخيانة، لكن المحكمة قضت بأنه غير مذنب لأنه مجنون. عندها عارض الكثيرون هذه الفكرة، وأُعيد النظر في قضيته وحُكم عليه بالسجن إثني عشر عاماً في «مستشفى سانت إليزابيث العقلية». بعد إطلاق سراحه بضغوطات من كتّاب العالم، عاد إلى إيطاليا حيث عاش حتى وفاته العام 1972. وعندما سُئل عن رأيه في بلده بعد إطلاق سراحه ردّ قائلاً: «أميركا بيمارستان كبير». ضمّت أعماله مجلّدات من قصائد ومقالات وترجمات وحتّى الموسيقى والأوبرا.

المصدر: شريف بقنة الشهراني

مزايا إنشاء الحساب تسجيل الدخول