لمتابعة جميع شعراء الموقع يتوجب تسجيل الدخول.
عملية إنشاء حساب جديد أو تسجيل الدخول لا تستغرق من وقتك دقيقة واحدة، وتتيح لك العديد من المزايا
شاعر أمريكي أسس جميعة شعراء أمريكيين ضد الحرب فيتنام، من أهم مترجمي الشعر العالمي إلى الإنجليزية (1926-2021)
22425 | 0 | 6 | 32 | إحصائيات الشاعر
القطار المدفون
(The Buried Train)
1.2k | 4 | 1 | 0الليلة التي نادى فيها إبراهيم الكواكب
(The Night Abraham Called to the Stars)
1.3k | 0 | 1 | 0وردة متفتحة
...
1.2k | 0 | 1 | 0الاستيقاظ
(Awakening)
1.2k | 0 | 1 | 0ما تريده الأشياء
(What Things Want)
1.2k | 0 | 1 | 0مهزوم
(In Danger from the Outer World)
1.1k | 0 | 1 | 0دعوة واستجابة
...
1.1k | 0 | 1 | 0الصيحة تنطلق فوق المراعي
...
1.1k | 0 | 1 | 0فجر
...
1.1k | 0 | 1 | 0تعداد الجثث الصغيرة العظام
(Counting Small-boned Bodies)
1.1k | 0 | 1 | 0صيد طيور التدرج في حقل الذرة
(Hunting Pheasants in a Cornfield)
1.1k | 0 | 1 | 0الخروج لتفقّد النعاج
...
1k | 0 | 1 | 0يصعب على البعض أن يُتمّوا جملا
(Some Men Find It Hard to Finish Sentences)
1k | 0 | 1 | 0الغروب عند البحيرة
...
1k | 0 | 1 | 0الحرب والصمت
...
1k | 0 | 1 | 0قمر متأخر
...
745 | 0 | 1 | 0رثاء بابلو نيرودا
...
730 | 0 | 1 | 0قصيدةٌ ضدَّ الأغنياء
...
662 | 0 | 1 | 0منزلٌ بين الأعشاب الدّاكنة
(A Home in Dark Grass )
325 | 0 | 1 | 0قصيدة إلى يوداليا
...
299 | 0 | 1 | 0أعود إلى البيت ومعي العالَم
...
296 | 0 | 1 | 0ننهض من الرّقاد
...
290 | 0 | 1 | 0نطلبُ جناناً باذخةً
( Wanting Sumptuous Heavens)
285 | 0 | 1 | 0التفكير بـ جيتنجالي
(Thinking of Gitanjali)
274 | 0 | 1 | 0ظهيرةُ أحدٍ
(Sunday Afternoon)
248 | 0 | 1 | 0قصيدة تبدأ بسطرٍ كتَبَه دارسو عجل البحر
(A Poem Beginning With A Line By Seal Scholars)
243 | 0 | 1 | 0العيشُ في النّار
...
239 | 0 | 1 | 0عندما يحكي الأخرس
(When the Dumb Speak)
231 | 0 | 1 | 0خصام
...
229 | 0 | 1 | 0أُذُنُ الحمار
(Talking Into the Ear of a Donkey)
222 | 0 | 1 | 0حيث ينبغي أن نبحث عن مُساعد
...
222 | 0 | 1 | 0ثلاثة رؤساء
(Three Presidents)
221 | 0 | 1 | 0 كشاعرٍ ومحرِّرٍ ومترجمٍ أحدث روبرت بلاي (1926-2021) تأثيراً عميقاً في الشعر الأميركي أدى إلى نقلة نوعية على صعيد الشكل الشعري. ولم يكن شاعراً منغلقاً أسير تقاليد شعرية معينة، بل انطلق فاتحاً الحدود بين الثقافات ملقّحاً القصيدة بمؤثرات من تراثات مختلفة، وقد عدّ ترجمة الشعر عملية إبداعية تنفخ الروح في آداب البلدان المختلفة، إذ لا يمكن لشاعر أن يبقى أسير تراثه الشعري، بل يجب أن ينفتح وينطلق إلى فضاء الشعر الكوني الأرحب كي يمتح من ينابيع الآخر. ربما لهذا نظر بلاي إلى الترجمة كرديف للإبداع، مؤمناً أن هناك لغة خلف اللغات، هي لغة الشعر، ولا يمكن أن نخرجها من مناجمها الخفية إلا بمعاول الترجمة التي تتجاوز كونها عملية نقل من لغة إلى أخرى. ألم يقل صديق روبرت بلاي، الشاعر السويدي توماس ترانسترومر في مقدمته للطبعة العربية لأعماله الشعرية الكاملة الصادرة عن دار بدايات (سوريا، جبلة، 2005) إن الشعر الأصل هو في حد ذاته ترجمة، وإن القول الشعري بيان لقصيدة غير مرئية خلف اللغات المتعارف عليها، لذا تصبح الترجمة إلى لغة أخرى محاولة أخرى لتحقيق واقعية القصيدة الأصل؟
كان روبرت بلاي من كبار المدافعين عن قصيدة النثر في الأدب الأميركي كشكل أدبي. وقد ذكر في مقدمة كتاب “الوصول إلى العالم”، الذي يضم مختارات من قصائده النثرية… “إن هناك أنواعاً مختلفة من قصيدة النثر، بينها تلك التي تركّز على أشياء العالم (كالصخرة والسرطان وهري المزرعة ولعبة الهوكي) وعلى التغيرات التي تطرأ على الذهن فيما هو يرصد هذه الأشياء… وتُؤَلَّف هذه القصائد عادة بعيداً عن المكتب وفي حضور الشيء المعني… وتُشجّع قصيدة النثر الكاتب على البقاء قريباً من الحواس وتكمن قوتها في الحميمية”. ويتابع بلاي مستضيئاً بكلام باشو:”إذا أردتَ أن تعرف عن الخيزران، اذهبْ إلى الخيزران، وإذا أردتَ أن تعرف عن الصنوبر، اذهب إلى الصنوبر”، ذلك أنه (كما قال كولردج) الذي يستشهد بلاي أيضاً بكلامه:”إذا ما نُظر إلى الشيء بطريقة صحيحة فإنه يُحرِّرُ ملكةً جديدةً للروح”.
في شعر روبرت بلاي عودةٌ إلى التراث الريفي وقوة الأسطورة وشعر السكان الأصليين لأميركا والتأمل والقص، ويعكس اهتماماً بعلم النفس اليونغي والأديان الوثنية. وقد تحدث النقاد عن مزجه في شعره لتأثيرات أوربية وأميركية جنوبية مطعمة بحساسية أميركية شمالية، ويهتم بالصلة بين الشعر والبساطة، ويرى أن العالم الجوهري للشعر عالم باطني نقترب منه أثناء العزلة. وهو يؤمن بوجهة نظر فرانسيس بونج، الذي يستشهد بكلامه في المقدمة نفسها حول وظيفة الشعر الوارد في مقالته “العالم الصامت وطننا”:…”إن وظيفة الشعر الحقيقية، كما أراها، هي تغذية روح الإنسان عبر منحه الكون كي يرضع منه، ويجب علينا أن نخفّف من هيمنتنا على الطبيعة ونرفع من نسبة مشاركتنا فيها كي نحقق هذه المصالحة”.
نشر روبرت بلاي أكثر من عشرين كتاباً من القصائد والترجمات الشعرية، وكان آخر ديوانين أصدرهما هما “الليلة التي نادى فيها إبراهيم الكواكب”، و”كان حكمي ألف عام من المتعة”. أما دواوينه التي تحتوي على قصائده النثرية فهي “عظمة الصباح”، و”هذا الجسد مصنوع من الكافور وخشب الجفْر”، و”ما الذي سبق أن فقدته بالموت؟”
عمل بلاي بدأب لترجمة الشعرالأوروبي والأميركي الجنوبي إلى الإنكليزية وقد ترجم بابلو نيرودا وريلكه وتوماس ترانسترومر ورولف جاكوبسون وغيرهم، ومن أحدث ترجماته أشعار منتخبة لحافظ بالاشتراك مع ليورنادو لويسهون صدرت بعنوان “الملائكة تقرع باب الحانة”.
المصدر: أسامة إسبر
لتقييم وتفضيل ومشاركة جميع قصائد وترجمات الموقع، يتوجب تسجيل الدخول.
عملية إنشاء حساب جديد أو تسجيل الدخول لا تستغرق من وقتك دقيقة واحدة، وتتيح لك العديد من المزايا
تم إرسال الترجمة بنجاح
سوف تتم مراجعة الترجمة وإرسال إشعار لك عند الإضافة