شاعرٌ مصريٌّ (1976-) مختلفٌ في إدراكه للناقص في الشعرية العربية.
212 |
0 |
0 |
0
0 تقييم
إحصائيات تقييم قصيدة "رحِم " لـ "عبيد عباس"
Warning: Division by zero in /home/alqasida/public_html/includes/prate.php on line 246
Warning: Division by zero in /home/alqasida/public_html/includes/prate.php on line 247
Warning: Division by zero in /home/alqasida/public_html/includes/prate.php on line 248
Warning: Division by zero in /home/alqasida/public_html/includes/prate.php on line 249
Warning: Division by zero in /home/alqasida/public_html/includes/prate.php on line 250
Warning: Division by zero in /home/alqasida/public_html/includes/prate.php on line 253
Warning: Division by zero in /home/alqasida/public_html/includes/prate.php on line 254
Warning: Division by zero in /home/alqasida/public_html/includes/prate.php on line 255
Warning: Division by zero in /home/alqasida/public_html/includes/prate.php on line 256
Warning: Division by zero in /home/alqasida/public_html/includes/prate.php on line 257
عدد التقييمات: |
معدل التقييم: 0
5 star
0
4 star
0
3 star
0
2 star
0
1 star
0
لتقييم وتفضيل ومشاركة جميع قصائد وترجمات الموقع، يتوجب تسجيل الدخول. عملية إنشاء حساب جديد أو تسجيل الدخول لا تستغرق من وقتك دقيقة واحدة، وتتيح لك العديد من المزايا
قيم قصيدة "رحِم " لـ "عبيد عباس"
رحِم 0
مشاركة القصيدة
كشهوةٍ
تُغمسُ في ماءِ انشغالِ الماءِ،
أو كأنْ يعود بعد أنّ جرّبَ محنةَ الوجودِ،
حِينًا، الجنينُ للرحِمِ الآمنِ،
أهجرُ الكلامْ
سقطتُ فى الهباء نيزكًا
من اصطدام نجمتي حلمي والبلادِ،
صرتُ لا أنا ولا سواىَ،
مغروزًا بلحظتي التي أسيرُ فيها واقًفًا،
وخطوتي، كأنها، أكبرُ من مسارها،
أسيرُ فيها بالغريزةِ؛ الجهاتُ خُدعةُ القطارِ،
والقطارُ فكرتي العمياءُ؛
تجويفٌ بصخرةِ الغيابِ
والمُقامْ.
تدفعنى الرياحُ، لا اختيارَ لي، كريشةٍ
" أسيرُ والسلامْ .."
أقول فى سرّى
كما يقولُ، فى خروجِه عن الخشوعِ للنفْسِ المُصلّي:
لا انتهاكَ للسكوتِ فى معيّةِ الإلهِ،
لا التفاتَ للشِمالِ واليمينِ
دون رغبةِ الإمامْ.
اقولُ كالذي يموتُ:
بعدما عبرتُ ذلك الطريقَ مرةً ومرتينِ، ،
وانهزمتُ مرةً ومرتينِ،
لحظةٌ أخرى بهذي الأرضِ
لا تستأهلُ المعركةَ التي
تُهدّد المدى،
وتربكُ النظامْ.
أقولُ كالذي، من اكتمالِ صمتهِ،
ينظرُ للمدينةِ التي
كأمٍّ بين أحضانِ غريبٍ:
ربما كانَ أبي،
هذا الذي ..
ولا أراه فى الظلامْ
..
..
ويُسدِلُ الرضا على حنينِهِ،
ويُطفئُ السؤالََ
كي ينامْ.
التعليقات
قنا ١٠/٢٠٢٠
الآراء (0)
نحن نمقت الإعلانات، ولا نريد إدراجها في موقعنا، ولكن إدارة هذا الموقع تتطلب وقتاً وجهداً، ولا شيء أفضل لإحياء الجهد من القهوة. إن كنت تحب استخدام هذا الموقع، فما رأيك أن تشتري لنا كاسة قهوة على حسابك من هنا :)