شوقي بزيع | القصيدة.كوم

شوقي بزيع

شاعرٌ وكاتبٌ لبنانيٌّ (1951-) تمكَّن من كتابة ما لم يكتب قبله ولا ينبغي لأحدٍ من بعده. حمل بردة عكاظ.


1113 | 2 | 1



555

شوقي بزيع: بعض الشعراء لا يعرفون بحور قصائدهم.. والعمل الصحفي أغنى النقد والشعر

* كل شاعر حقيقي هو ناقد حقيقي بالضرورة.
* ما يصل إليه النقاد بالدراسة الأكاديمية وبالتعلم يصل إليه الشاعر تلقائيا بالموهبة والخبرة.
* أعرف شعراء كبارا أخبروني أنهم لا يعرفون أي بحر من البحور، ومع ذلك لا يخطئون في الوزن.
* أنا من الذين يعتبرون أن العمل الصحفي أغنى النقد والشعر على حد سواء، لأنه يشكل صقلا للغة وتمرسا وتليينا بها، لأن الصحافة أسهمت بنقلها من إطارها التقليدي المعجمي لكي تضعها في فضاء مفتوح.
* ليست هناك حداثة واحدة بل حداثات متعددة على جميع الأصعدة، كأنه يوجد تطور لا متكافئ أو لا متساوق في الحداثة
* ربما ساعدني المكان الريفي الذي أنتمي إليه بالجنوب، تلك الطفولة الغنية التي تمدني دائما بمخزون لا ينضب من الأخيلة والاستعارات والمجازات.
* الذي حماني من الوقوع في فخ الوقوع في الأيديولوجيا هو تتلمذي في مرحلة الجامعة اللبنانية على شعراء ونقاد كبار، كانوا ينأون بي عن الخيارات الأيديولوجية في الشعر

كتبت عام: 2021 | تصنيف: حوارات



564

توفيق صايغ مواجهاً نازك الملائكة في معركة الحداثة

لكن قراءة متأنية للكتاب لا بد من أن تقودنا أيضاً الى الجهة المعاكسة التي يركز فيها صايغ على الأبعاد الوجودية والأسئلة الميتافيزيقية التي تطرحها نازك على نفسها وعلى العالم. فصايغ لم يتهم نازك بضحالة الموقف أو الرؤيا، بل بفقر الأدوات المستخدمة للتعبير عن ثراء المعاني. كما أن الكتاب، وبمعزل عن بعض التفاصيل، يعكس ثراء الثقافة العربية قبل نصف قرن، وحيوية السجال بين أطرافها في ذلك الزمان الذهبي الذي لا يشبه بشيء أزمنتنا المثخنة بالعجز والتصحر والاستقالة من التاريخ.

كتبت عام: 2015 | تصنيف: ملخصات

شعراء مذكورون
نازك الملائكة |


مزايا إنشاء الحساب تسجيل الدخول