[بعد أن أشرف بنفسه على صناعة تابوته،] - محمد علاء الدين عبد المولى | القصيدة.كوم

[بعد أن أشرف بنفسه على صناعة تابوته،] - محمد علاء الدين عبد المولى | القصيدة.كوم

محمد علاء الدين عبد المولى

شاعر وناقد سوري مهم، مقيم في ألمانيا (1965-)

| | |

النص الأصلي
Deutsch

0 تقييم

[بعد أن أشرف بنفسه على صناعة تابوته،]
0

بعد أن أشرف بنفسه على صناعة تابوته،
واصل لعبته مع أولادِ ماضيه.
امرأةٌ من بعيدٍ كشفت له نهديها، فعاد ليكسر تابوته،
ويحوّل خشبه سريراً للموسيقى.

[Als er sah, dass die Tischler mit seinem Sarg fertig waren]

(Tranlsated By: Monika Rinck)

Als er sah, dass die Tischler mit seinem Sarg fertig waren,
spielte er weiter mit den Kindern seiner Vergangenheit.
Aus der Ferne entblößte eine Frau ihre Brüste für ihn,
da baute er aus dem fertigen Sarg ein Bett für die Musik.

الآراء (0)

الموقع مهدد بالإغلاق نظراً لعجز الدعم المادي عن تغطية تكاليف الموقع.

يمكنك دعمنا ولو بمبلغ بسيط لإبقاء الموقع حياً.

قصائد أخرى للشاعر

"مرمريتا" تكتب قصيدتها
( | | ) أنا هامشٌ قلِقٌ بدونكِ
( | | ) لماذا لمْ أمتْ ؟
( | | ) مجازاتُ اليأس
( | | ) قصيدة تحت خطّ الشّعر
( | | ) المعرّي: مِعْوَلُ الأسْئِلَة
( | | ) عربدة زرقاء
( | | ) سأنالُ من ألمي...
( | | ) من أغاني "لوركا" الدمشقي
( | | ) تدابير
( | | ) في هجاء الصّخب
( | | ) [تزوّجَ جلاّدٌ جلاّدةً، فأنجبا أقفاصاً لطيور أولادِ الجيران.]
( | | ) [لبسنا ظلالنا ووقفنا أمام المصوّرِ العجوز.]
( | | ) [لم أقل مرةً إنني سأكتب قصيدة عنكِ]
( | | )